حادثة مونديال 1998.. زوجة بيكهام تكشف سر “البطاقة الحمراء”
وتعد تعليقاتها جزءا من مسلسل وثائقي جديد سيعرض على منصة “نتفليكس”، يتعمق في حياة بيكهام المهنية من خلال مقابلات مع الأصدقاء والعائلة.
وتم طرد بيكهام خلال المباراة مع الأرجنتين في عام 1998، بعد أن ركل دييغو سيميوني، وهي المباراة التي خسرتها إنجلترا بركلات الترجيح.
وفي الحلقة الثانية من الفيلم الوثائقي، ستتحدث فيكتوريا (49 عاماً) وديفيد (48 عاماً) عن الإساءات التي تعرضوا لها في أواخر التسعينيات نتيجة الطرد.
وقالت فيكتوريا: “لقد كان مكسورا تماما، كان ممزقا، لقد كان مكتئبا حقا، ومكتئبا سريريا تماما، لقد آلمني ذلك كثيرا، وما زلت أرغب في قتل هؤلاء الناس”.
وقال بيكهام: “أتمنى لو كان هناك حبة يمكنك تناولها يمكن أن تمحو بعض الذكريات، لقد ارتكبت خطأ غبيا غير حياتي، كيف تشعر أنك خذلت بلدك، وأنك عار”.
وأضاف: “أينما ذهبت، كنت أتعرض للإساءة، أن تمشي في الشارع وترى الناس ينظرون إليك بطريقة معينة، ويبصقون عليك، ويسيئون إليك، ويقفون في وجهك ويقولون بعض الأشياء التي قالوها، هذا أمر صعب، لم أكن آكل، ولم أنم”.
ويبدأ عرض المسلسل الوثائقي على منصة “نتفليكس” يوم الأربعاء 4 أكتوبر.