أخبار العالم
المرشحون في الانتخابات الرئاسية المصرية.. تعرف عليهم
وترشح 3 آخرون لمنافسة السيسي، وفيما يلي تفاصيل عن المرشحين:
عبد الفتاح السيسي
- السيسي (68 عاما) كان وزيرا للدفاع والإنتاج الحربي بين عامي 2012 و2013 ومديرا للمخابرات الحربية والاستطلاع بين عامي 2010 و2012.
- استقال من القوات المسلحة عام 2014 ليترشح للرئاسة.
- أُعلن فوزه بنسبة 97 بالمئة من الأصوات، ليصبح الرئيس الثامن لمصر.
- حصل على فترة ولاية ثانية بعد 4 سنوات بنفس هامش الفوز.
- يترشح السيسي لولاية ثالثة بعد تعديلات دستورية أجريت في عام 2019 والتي سمحت أيضا بتمديد مدة الفترة الرئاسية من 4 إلى 6 سنوات.
فريد زهران
- يرأس السياسي المخضرم والمعارض اليساري فريد زهران (66 عاما) الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي الذي تأسس بعد ثورة 25 يناير 2011 ويتبنى أيدولوجية “الديمقراطية الاجتماعية” ويقوم على مجموعة من المبادئ مثل العدالة الاجتماعية والمواطنة والأمن وسيادة القانون.
- لزهران باع طويل في تأسيس الحركات والائتلافات السياسية بما في ذلك الحركة الطلابية في السبعينيات، والحركة المصرية من أجل التغيير (كفاية) التي احتجت على حكم الرئيس المصري السابق حسني مبارك منذ عام 2004، والحركة المدنية الديمقراطية التي تشكلت في عام 2017 لدعم الديمقراطية والعدالة الاجتماعية وتضم عددا من أحزاب التيار المدني.
- يقول زهران إنه يعطي الأولوية “لقصر ملكية الدولة وإدارة المشروعات المملوكة للدولة على المشروعات الاقتصادية الاستراتيجية المرتبطة بالأمن أو بدعم القطاع الخاص بشكل غير مباشر” مثل قناة السويس وشركة الحديد والصلب وشركات الكهرباء والمياه والصرف الصحي.
عبد السند يمامة
- عبد السند يمامة (71 عاما) محامٍ وأستاذ في القانون الدولي، وهو مرشح عن حزب الوفد أقدم حزب ليبرالي في مصر.
- قال يمامة إنه يود فرض حد أقصى للرئاسة لفترتين مدة كل منهما 4 سنوات.
- قال: “مينفعش رئيس في بلد فيها مشاكل زي مصر يستغرق 16 عاما في الحكم”، مشيرا إلى أن ذلك يرجع إلى أسباب نفسية وجسدية.
- يدعم اليمامة إجراء تعديلات الدستورية مع التركيز على الحقوق والحريات والإصلاح الاقتصادي الذي يقول إنه سيسمح بإقامة “اقتصاد حر”.
حازم عمر
- يعد حازم عمر، الرئيس السابق للجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ المصري ورئيس حزب الشعب الجمهوري، أصغر المرشحين سنا في السباق، ويبلغ من العمر 59 عاما.
- يخوض رجل الأعمال الذي تحول إلى سياسي حملته تحت شعار “نقدر.. مع بعض هنغير”، ويقول إنه يعتزم منح الأولوية لإصلاح قطاعي الرعاية الصحية والتعليم لإيمانه باهتمام عموم المصريين بهذين الملفين، وقال: “أولوية الشعب هي اولويتنا”.
- دعا أيضا إلى التركيز على النمو الاقتصادي المحلي والزراعة والطاقة والتجارة في وقت يعاني فيه الاقتصاد من شح مستمر منذ فترة في العملات الأجنبية وتضخم شبه قياسي.